لباقة الرجل
صفحة 1 من اصل 1
لباقة الرجل
للرجل طبيعته الخاصة في التعبير عن مشاعره بخلاف المرأة وطبيعتها
و كيف تكسب قلب زوجتك بقليل من التصرفات التلقائيه المصحوبه بالود والحب والاحترام
لتسمو بأجمل علاقة علي وجه الأرض وتصبح الرجل الاول والاخير في عين زوجتك
...
حيث كان الرسول صلى الله عليه و سلم مسافراً مع زوجته و حبيبته " عائشة "
رضى الله عنها و كانت لا تزال صغيرة السن و خفيفة الوزن ، و أراد الرسول أن يداعبها ليخفف عنها مشقة السفر ، فطلب منها أن تسابقه فى الجرى و جرى الإثنان .. و فازت السيدة عائشة رضى الله عنها .
و مرت الأيام و سافر النبى معها مرة أخرى ،و طلب منها أن تسابقه و لقد كانت كبرت و زاد وزنها فسبقها الرسول و أخذ يضحك فرحاً و يقول لها : يا عائشة هذه بتلك ..
أى واحدة بواحدة .
و فى هذه القصة حكم كثيرة و عبر عظيمة مستخلصة :
منها على أهمية معاملة المرأه بلطف و أن تكون ليناً
و أيضاً على أهمية الترويح عن النفس بأشياء بسيطة
و على أن و بالرغم من أن الرسول كان يحمل هم الدعوة إلا أنه كان بشوشاً مع زوجاته عليه الصلاة و السلام
فهمها زاد حملك و وجدت صعوبات الحياه تزداد عليك فلا تقسي عليها
بل كن رؤف معها ودودا معها تجدها تساندك وتجعل حزنك حزنها وفرحك فرحها
وتجد عندها كل راحه وطمئنينه وتهون عليك كل صعب
ولا تنسي وصيه الحبيب المبعوث رحمه للعالمين
استوصوا بالنساء خيرًا
و كيف تكسب قلب زوجتك بقليل من التصرفات التلقائيه المصحوبه بالود والحب والاحترام
لتسمو بأجمل علاقة علي وجه الأرض وتصبح الرجل الاول والاخير في عين زوجتك
...
حيث كان الرسول صلى الله عليه و سلم مسافراً مع زوجته و حبيبته " عائشة "
رضى الله عنها و كانت لا تزال صغيرة السن و خفيفة الوزن ، و أراد الرسول أن يداعبها ليخفف عنها مشقة السفر ، فطلب منها أن تسابقه فى الجرى و جرى الإثنان .. و فازت السيدة عائشة رضى الله عنها .
و مرت الأيام و سافر النبى معها مرة أخرى ،و طلب منها أن تسابقه و لقد كانت كبرت و زاد وزنها فسبقها الرسول و أخذ يضحك فرحاً و يقول لها : يا عائشة هذه بتلك ..
أى واحدة بواحدة .
و فى هذه القصة حكم كثيرة و عبر عظيمة مستخلصة :
منها على أهمية معاملة المرأه بلطف و أن تكون ليناً
و أيضاً على أهمية الترويح عن النفس بأشياء بسيطة
و على أن و بالرغم من أن الرسول كان يحمل هم الدعوة إلا أنه كان بشوشاً مع زوجاته عليه الصلاة و السلام
فهمها زاد حملك و وجدت صعوبات الحياه تزداد عليك فلا تقسي عليها
بل كن رؤف معها ودودا معها تجدها تساندك وتجعل حزنك حزنها وفرحك فرحها
وتجد عندها كل راحه وطمئنينه وتهون عليك كل صعب
ولا تنسي وصيه الحبيب المبعوث رحمه للعالمين
استوصوا بالنساء خيرًا
مواضيع مماثلة
» نعْمَ الرجل عبدالله
» اين الرجل في الصورة التالية
» ضعف الرجل امام المرأة في مجتمعنا
» نغمة جوال الرجل الفلسطيني
» الميراث بين الرجل والمرأة في الإسلام
» اين الرجل في الصورة التالية
» ضعف الرجل امام المرأة في مجتمعنا
» نغمة جوال الرجل الفلسطيني
» الميراث بين الرجل والمرأة في الإسلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى