أعراض الاصابة بالعين
صفحة 1 من اصل 1
أعراض الاصابة بالعين
ما هي أعراض الاصابه بالعين
فإن أعراض العين في الغالب تكون: كمرض من الأمراض العضوية، إلا أنها لا تستجيب إلى علاج الأطباء،
اعراض الاصابة بالعين:
1- حزن دائم
2- تسارع في ضربات القلب
3- كتمة
4- بكاء متكرر بدون سبب
5- بقع زرقاء من داخل الأفخاذ
6- بقع لونها بني غامق على كافة الجسم
7- ضعف الذاكرة بعد نشاطها
8- الاهمال في المظهر
9- ضعف التركيز
10- ضعف الحفظ
11- ضعف وخوار عام للبدن
12- نوم كثير بعد أن كان لا ينام كثير
13- طيلة الأرق عند النوم
14 - كثرة التثاؤب في كل وقت وفي الصلاة وعند قراءة القرآن الكريم خاصة ( أهم عارض للعين )
15 - كثر التثاؤب مع الدموع الغزيرة أثناء قراءة القرآن الكريم
16 - التثاؤب عند سماع كلمة تثاؤب
انقلاب الأمور من حال إلى حال أسوء, تدهور صحي بشكل سريع, حبوب جلدية, قروح قد تظهر وتختفي, ظهور أمراض عضوية خطيرة, ثقل على الحاجبين, ثقل في مؤخرة الرأس, ثقل على الكتفين, ضعف شديد في الجسم, كثرة التنهد والتأوه, قلت الصبر, اليأس والإحباط, عدم الثقة في النفس, النسيان, كساد في التجارة, عدم النجاح في الدراسة أو العمل, الطلاق أو عدم الزواج, تثاؤب عند سماع القرآن وخاصة المعوذتين, حرقة أو حرارة في العينين, نزول الدموع من غير سبب, حرارة الجسم, ثقل على كامل الجسم وخاصة في الصباح الباكر, وخز مثل وخز الإبر في الحلق يحدث سعال شديد, رمش زيادة في العين.
فلا يعني أن من وجدت فيه بعض هذه الأعراض أنه مصاب بل لابد من عرضه على القرآن الكريم وسأذكر بعض العلاجات التي من الممكن ان يكتشف بها الإنسان العين بنفسه ويعالج العين بنفسه بإذن الله تعالى
- أعراض العين وقت الرقية أو على أثرها:
- كثرة التثاؤب المصحوب بالدموع . اما في غير وقت الرقية فليس التثاؤب بدليل كافٍ على العين ، يقول الشاعر :
ولما أبت عيناي أن تملك البكى وان تحبسا سح الدموع السواكبِ
تثاءبت كي لا يُنكر الدمع منكرٌ ولكن قليلا ما بقـاء التثــــاؤب
- النعاس والرغبة في النوم .
- قد يحصل للمعيون إغمائة خفيفة .
- يشعر المعيون بالرغبة بالتمغط كالذي يفعله الإنسان عندما يستيقظ من النوم .
- يشعر المعيون بخدر في عامة جسده وربما في إحدى شقيه الأيمن أو الأيسر .
- يتصبب جسده عرقا خصوصا الجبين ومنطقة الظهر .
- يحصل للمعيون غثيان أو تقيؤ غالبا ما يكون مخاط صافي اللون مثل زلال البيض وهذا ما يفرق بينه وبين السحر حيث أن السحر في الغالب يكون القيء مواد عفنه وملونه وحاره.
- مغص وآلام في البطن ، أو أسهال أو خروج إفرازات من الرحم .
- كثرة خروج البلغم والبصاق .
- التجشؤ يزداد مع الرقية .
- يجد المعيون الرغبة في البكاء أحيانا .
- برودة شديدة في الأطراف .
- وخز كالإبر في الأطراف .
- حكة في الجسم أو بعض أعضائه .
- زيادة بالنبض و " خفقان في القلب "
- حرارة في البدن وربما شعر بها تخرج من أطرافه .
- رمش في العينين ، فرك العينين بشدة .
يقول الشاعر ابن المعتز :
أصابت عينها عين فزيدت فتوراً في الملاحة وانكسارا وصار لغمزها عددٌ إذا ما أشار إليه لحظ أو أشـارا
- كثرة التبول .
- قد يحصل نزيف من الأنف .
- إذا كانت العين مصحوبة بالمس فقد تظهر أعراض العين وأعراض المس في آن **** .
* ليس بالضرورة أن تجتمع جميع هذه الأعراض بل بعضها أو اكثرها .
هناك شيء معين في العين لابد لنا من التفهم له :
وهو وجود جن يتبع العين ويسمى تابع يدخل مع العين ويسبب أعراض مس وتُلحّ أعراض العين فيحتار الرقاة ، ومتى قرأ الراقي آيات العين تعب المريض ومتى قرأ الراقي آيات المس تعب المريض فهنا يغلب الراقي جانب الاصابة بالمس وهذا خطأ ، بل لابد من الوقوف على أسباب الاصابة والمهم في هذا لابد وأن نركز جانب القراءة على المعيون بآيات العين ، فغالب هؤلاء الجن التوابع يخرجون بزوال العين ، وبعضهم لا يخرج ويستحسن البقاء في الجسم ، خاصة النساء والاطفال ويبقى الجن مع الطفل يتربى معه إلى أن يصل إلى مرحلة البلوغ فيصاب بعد البلوغ باغماءات مفاجئة ومحيرة ، فقد تكون هذه الحالة اصابة منذ الصغر بالعين وتبعها الشيطان حتى يكبر الطفل فيكتمل الجهاز العصبي للطفل ، وتبدأ عليه علامات المس الواضحة والتي تتأثر بالقرآن الكريم بسرعة وبقوة ولكن تحتاج لوقت فمدى مكوث الجن يطول به العلاج وهذا يعرفه الرقاة فمتى كانت الاصابة حديثة كان العلاج هيناً ومتى كانت بعيدة المدى ولها وقت فإنها تأخذ وقت طويل حتى يتعالج المريض والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون : فقد يتشافى المريض المصاب منذ الصغر في لحظة فالشفاء بيد مالك الملك
علامة من أصابك بالعين :
فإن المصاب بعين حينما يرى الذي أعانه فإنه يشعر بأشياء داخلية كثيرة وأسباب غريبة ، كمثل توغر الصدر عليه ، وكتمة شديدة لا يعرف سببها فهذا عرفناه من الإخوان المصابين بالعين ، وبالفعل فعلنا بأن أخذنا وضوء من أصابه بالعين فبرأ من ساعته
فإن أعراض العين في الغالب تكون: كمرض من الأمراض العضوية، إلا أنها لا تستجيب إلى علاج الأطباء،
اعراض الاصابة بالعين:
1- حزن دائم
2- تسارع في ضربات القلب
3- كتمة
4- بكاء متكرر بدون سبب
5- بقع زرقاء من داخل الأفخاذ
6- بقع لونها بني غامق على كافة الجسم
7- ضعف الذاكرة بعد نشاطها
8- الاهمال في المظهر
9- ضعف التركيز
10- ضعف الحفظ
11- ضعف وخوار عام للبدن
12- نوم كثير بعد أن كان لا ينام كثير
13- طيلة الأرق عند النوم
14 - كثرة التثاؤب في كل وقت وفي الصلاة وعند قراءة القرآن الكريم خاصة ( أهم عارض للعين )
15 - كثر التثاؤب مع الدموع الغزيرة أثناء قراءة القرآن الكريم
16 - التثاؤب عند سماع كلمة تثاؤب
انقلاب الأمور من حال إلى حال أسوء, تدهور صحي بشكل سريع, حبوب جلدية, قروح قد تظهر وتختفي, ظهور أمراض عضوية خطيرة, ثقل على الحاجبين, ثقل في مؤخرة الرأس, ثقل على الكتفين, ضعف شديد في الجسم, كثرة التنهد والتأوه, قلت الصبر, اليأس والإحباط, عدم الثقة في النفس, النسيان, كساد في التجارة, عدم النجاح في الدراسة أو العمل, الطلاق أو عدم الزواج, تثاؤب عند سماع القرآن وخاصة المعوذتين, حرقة أو حرارة في العينين, نزول الدموع من غير سبب, حرارة الجسم, ثقل على كامل الجسم وخاصة في الصباح الباكر, وخز مثل وخز الإبر في الحلق يحدث سعال شديد, رمش زيادة في العين.
فلا يعني أن من وجدت فيه بعض هذه الأعراض أنه مصاب بل لابد من عرضه على القرآن الكريم وسأذكر بعض العلاجات التي من الممكن ان يكتشف بها الإنسان العين بنفسه ويعالج العين بنفسه بإذن الله تعالى
- أعراض العين وقت الرقية أو على أثرها:
- كثرة التثاؤب المصحوب بالدموع . اما في غير وقت الرقية فليس التثاؤب بدليل كافٍ على العين ، يقول الشاعر :
ولما أبت عيناي أن تملك البكى وان تحبسا سح الدموع السواكبِ
تثاءبت كي لا يُنكر الدمع منكرٌ ولكن قليلا ما بقـاء التثــــاؤب
- النعاس والرغبة في النوم .
- قد يحصل للمعيون إغمائة خفيفة .
- يشعر المعيون بالرغبة بالتمغط كالذي يفعله الإنسان عندما يستيقظ من النوم .
- يشعر المعيون بخدر في عامة جسده وربما في إحدى شقيه الأيمن أو الأيسر .
- يتصبب جسده عرقا خصوصا الجبين ومنطقة الظهر .
- يحصل للمعيون غثيان أو تقيؤ غالبا ما يكون مخاط صافي اللون مثل زلال البيض وهذا ما يفرق بينه وبين السحر حيث أن السحر في الغالب يكون القيء مواد عفنه وملونه وحاره.
- مغص وآلام في البطن ، أو أسهال أو خروج إفرازات من الرحم .
- كثرة خروج البلغم والبصاق .
- التجشؤ يزداد مع الرقية .
- يجد المعيون الرغبة في البكاء أحيانا .
- برودة شديدة في الأطراف .
- وخز كالإبر في الأطراف .
- حكة في الجسم أو بعض أعضائه .
- زيادة بالنبض و " خفقان في القلب "
- حرارة في البدن وربما شعر بها تخرج من أطرافه .
- رمش في العينين ، فرك العينين بشدة .
يقول الشاعر ابن المعتز :
أصابت عينها عين فزيدت فتوراً في الملاحة وانكسارا وصار لغمزها عددٌ إذا ما أشار إليه لحظ أو أشـارا
- كثرة التبول .
- قد يحصل نزيف من الأنف .
- إذا كانت العين مصحوبة بالمس فقد تظهر أعراض العين وأعراض المس في آن **** .
* ليس بالضرورة أن تجتمع جميع هذه الأعراض بل بعضها أو اكثرها .
هناك شيء معين في العين لابد لنا من التفهم له :
وهو وجود جن يتبع العين ويسمى تابع يدخل مع العين ويسبب أعراض مس وتُلحّ أعراض العين فيحتار الرقاة ، ومتى قرأ الراقي آيات العين تعب المريض ومتى قرأ الراقي آيات المس تعب المريض فهنا يغلب الراقي جانب الاصابة بالمس وهذا خطأ ، بل لابد من الوقوف على أسباب الاصابة والمهم في هذا لابد وأن نركز جانب القراءة على المعيون بآيات العين ، فغالب هؤلاء الجن التوابع يخرجون بزوال العين ، وبعضهم لا يخرج ويستحسن البقاء في الجسم ، خاصة النساء والاطفال ويبقى الجن مع الطفل يتربى معه إلى أن يصل إلى مرحلة البلوغ فيصاب بعد البلوغ باغماءات مفاجئة ومحيرة ، فقد تكون هذه الحالة اصابة منذ الصغر بالعين وتبعها الشيطان حتى يكبر الطفل فيكتمل الجهاز العصبي للطفل ، وتبدأ عليه علامات المس الواضحة والتي تتأثر بالقرآن الكريم بسرعة وبقوة ولكن تحتاج لوقت فمدى مكوث الجن يطول به العلاج وهذا يعرفه الرقاة فمتى كانت الاصابة حديثة كان العلاج هيناً ومتى كانت بعيدة المدى ولها وقت فإنها تأخذ وقت طويل حتى يتعالج المريض والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون : فقد يتشافى المريض المصاب منذ الصغر في لحظة فالشفاء بيد مالك الملك
علامة من أصابك بالعين :
فإن المصاب بعين حينما يرى الذي أعانه فإنه يشعر بأشياء داخلية كثيرة وأسباب غريبة ، كمثل توغر الصدر عليه ، وكتمة شديدة لا يعرف سببها فهذا عرفناه من الإخوان المصابين بالعين ، وبالفعل فعلنا بأن أخذنا وضوء من أصابه بالعين فبرأ من ساعته
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى