الحل المقترح لمادة الأدب العربي بكالوريا 2012 شعبة آداب و فلسفة
صفحة 1 من اصل 1
الحل المقترح لمادة الأدب العربي بكالوريا 2012 شعبة آداب و فلسفة
السلام عليكم
ها هو الحل المقترح لشعبة آداب و فلسفة
مفاعلـْتُـــــن مفاعلـَتُـــن مفاعلـْتُـــــنها هو الحل المقترح لشعبة آداب و فلسفة
النص الشعري : نزار قباني
البناء الفكري :
تنبيه : ما وضع في الامتحان جزء من قصيدة طويلة لنزار قباني و هي في الواقع قصيدة سياسية ينتقد فيها أحوال العرب و حكوماتهم ، و ذكر الشعر و ما اعتراه من خراب حديث عرضي فقط ، لذلك كل حكم هنا يكون بحسب ما ورد في المقطوعة فقط لا حكما عاما على القصيدة .
1- المخاطب في النص الشاعرالعباسي أبو تمام ، و قد اعتذر له الشاعر عن النكسات التي يعرفها العرب و يعيشونها على كل الأصعدة ، بما في ذلك الشعر .
2- دلالة قول الشاعر : و جيش الغاصب المحتل ممنوع من الصرف : أن العدو الإسرائيلي رغم جرائمه المتكررة في فلسطين لا يزال العرب حائرين يلوكون في الكلام و يقيمون الاجتماعات دون جدوى و دون الخروج بنتيجة لمنع هذا العدو من الاستمرار في جرائمه ضد الشعب الفلسطيني الأعزل .
3- أسباب نفور القراء من الشعر العربي المعاصر غموضه الناجم عن تبطينه بالرموز و الأساطير إلى درجة يصبح فيها أشبه بالطلاسم التي يستحيل فكها أو فهمها إلا الشاعر نفسه .
4- وظف الشاعر بعض الرموز و أولها : أبو تمام و هو رمز للشاعر العربي المجدد الذي كان الشعر على أيامه بألف خير و يحتمل كذلك أن يكون رمزا لوقعة عمورية التي عبر عنها بقصيدة خالدة سجلت انتصار المسلمين على الروم ، و من الرموز الدينية : علي ، عمر و هما رمزان للزمن الجميل و الخلافة العادلة و القوة ، النار و ترمز للحرب ...
5- النمط الغالب على النص هو الوصف فالشاعر ينقل لنا مشهد الواقع العربي عموما و حال الشعر خصوصا ، و من المؤشرات : الحقل المعجمي الدال على الزمن ( ننتظر ، مازلنا ) ، المجاز و الاستعارات و التشبيه ( يبست مفاصله ، ينتحر ، يشيخ ...) ، الحقل المعجمي الذي يقبح الموصوف ( خنا ، نجادل ، نطقطق ، ننتظر ، كفروا ، اصفرت ...)
6- التلخيص يكون بأسلوب الطالب مع احترام التقنية طبعا.
البناء اللغوي :
1- الحقل الدلالي الذي تنتمي إليه : نطقطق ، نقعد ، ننتظر : الاستسلام و الذل و الهوان .
2- الأسلوبان الإنشائيان : أبا تمام إن الناس ... : نداء ( طلبي ) غرضه الشكوى.
لماذا الشعر ...لا يستل سكينا ...: استفهام ( طلبي ) غرضه إنكاري.
3- نوع المجاز في قوله : إن الناس بالكلمات قد كفروا : مجاز مرسل علاقته جزئية حيث ذكر الجزء ( كلمات) و المراد الكل ( الشعر )، و وجه بلاغته المبالغة و الإيجاز و حسن التصوير.
4- المسند : اصفرت.
المسند إليه : سنابله .
5- تأكلنا : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي و نون الجماعة ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به و الجملة الفعلية تأكلنا في محل رفع خبر إن .
علي : بدل مطابق مرفوع .
( إن الشعر في أعماقه سفر) جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
( نجادل بعضنا بعضا ) جملة فعلية في محل نصب خبر مازال .
6- أبا تمْمام إنْنَ نْنار تأكلنا
//0 /0/0/ /0/0/0/ /0///0
مفاعلـْتُــن مفاعلـْـتـُـــــن مفاعلـَتُن
و ما زلنا نجادل بعضنا بعضا
//0 /0/0 // 0// /0//0 /0/0
البناء الفكري :
تنبيه : ما وضع في الامتحان جزء من قصيدة طويلة لنزار قباني و هي في الواقع قصيدة سياسية ينتقد فيها أحوال العرب و حكوماتهم ، و ذكر الشعر و ما اعتراه من خراب حديث عرضي فقط ، لذلك كل حكم هنا يكون بحسب ما ورد في المقطوعة فقط لا حكما عاما على القصيدة .
1- المخاطب في النص الشاعرالعباسي أبو تمام ، و قد اعتذر له الشاعر عن النكسات التي يعرفها العرب و يعيشونها على كل الأصعدة ، بما في ذلك الشعر .
2- دلالة قول الشاعر : و جيش الغاصب المحتل ممنوع من الصرف : أن العدو الإسرائيلي رغم جرائمه المتكررة في فلسطين لا يزال العرب حائرين يلوكون في الكلام و يقيمون الاجتماعات دون جدوى و دون الخروج بنتيجة لمنع هذا العدو من الاستمرار في جرائمه ضد الشعب الفلسطيني الأعزل .
3- أسباب نفور القراء من الشعر العربي المعاصر غموضه الناجم عن تبطينه بالرموز و الأساطير إلى درجة يصبح فيها أشبه بالطلاسم التي يستحيل فكها أو فهمها إلا الشاعر نفسه .
4- وظف الشاعر بعض الرموز و أولها : أبو تمام و هو رمز للشاعر العربي المجدد الذي كان الشعر على أيامه بألف خير و يحتمل كذلك أن يكون رمزا لوقعة عمورية التي عبر عنها بقصيدة خالدة سجلت انتصار المسلمين على الروم ، و من الرموز الدينية : علي ، عمر و هما رمزان للزمن الجميل و الخلافة العادلة و القوة ، النار و ترمز للحرب ...
5- النمط الغالب على النص هو الوصف فالشاعر ينقل لنا مشهد الواقع العربي عموما و حال الشعر خصوصا ، و من المؤشرات : الحقل المعجمي الدال على الزمن ( ننتظر ، مازلنا ) ، المجاز و الاستعارات و التشبيه ( يبست مفاصله ، ينتحر ، يشيخ ...) ، الحقل المعجمي الذي يقبح الموصوف ( خنا ، نجادل ، نطقطق ، ننتظر ، كفروا ، اصفرت ...)
6- التلخيص يكون بأسلوب الطالب مع احترام التقنية طبعا.
البناء اللغوي :
1- الحقل الدلالي الذي تنتمي إليه : نطقطق ، نقعد ، ننتظر : الاستسلام و الذل و الهوان .
2- الأسلوبان الإنشائيان : أبا تمام إن الناس ... : نداء ( طلبي ) غرضه الشكوى.
لماذا الشعر ...لا يستل سكينا ...: استفهام ( طلبي ) غرضه إنكاري.
3- نوع المجاز في قوله : إن الناس بالكلمات قد كفروا : مجاز مرسل علاقته جزئية حيث ذكر الجزء ( كلمات) و المراد الكل ( الشعر )، و وجه بلاغته المبالغة و الإيجاز و حسن التصوير.
4- المسند : اصفرت.
المسند إليه : سنابله .
5- تأكلنا : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي و نون الجماعة ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به و الجملة الفعلية تأكلنا في محل رفع خبر إن .
علي : بدل مطابق مرفوع .
( إن الشعر في أعماقه سفر) جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
( نجادل بعضنا بعضا ) جملة فعلية في محل نصب خبر مازال .
6- أبا تمْمام إنْنَ نْنار تأكلنا
//0 /0/0/ /0/0/0/ /0///0
مفاعلـْتُــن مفاعلـْـتـُـــــن مفاعلـَتُن
و ما زلنا نجادل بعضنا بعضا
//0 /0/0 // 0// /0//0 /0/0
السطران من بحر الوافر و قد تكررت تفعيلة ( مفاعلتن ) ثلاث مرات في السطر الأول و مثلها في السطر الثاني و ذاك مذهب الشعر الحر ، و قد طرأ على التفعيلات بعض التغييرات هي :
مفاعلـَتن : مفاعلـْتُـن (العصب)
أما التفعيلة الثالثة في كل سطر فقد كررها الشاعر دون قطف ( فعولن ) ( اجتماع الحذف مع العصب)
التقويم النقدي :
عكست هذه القصيدة مظاهر التجديد في الشعر الحر المعاصر منها ما يتعلق بالشكل ( نظام السطور بدل الشكل العمودي ) ، (تعدد القافية ) و منها ما يتعلق بالمضمون( التعبير عن الواقع المؤلم الناتج عن الكبت الروحي و المادي الذي خلفه المستعمر في العالم العربي ) ، ( الصورة الشعرية التي زاوج الشاعر فيها بين تجربة الحضور ، حيث استحضر شخصية أبي تمام ، و التعبير عن أوضاع العرب المزرية على كل الأصعدة ) ، ( الرمز الذي يضفي على القصيدة شيئا من الغموض و محاولة استكشاف كنه الشاعر و مراده )....
النص النثري : أحمد أمين
البناء الفكري :
1- الموضوع الذي عالجه الكاتب في هذا النص الصراع بين القديم و الجديد في الحياة
2- الحقيقة التي أثبتها الكاتب في مطلع النص هي أن طبيعة العالم التغير المستمر ، و دليله على ذلك ما تحدثه الزلازل و البراكين و الفياضانات من تغييرات في سطح الأرض .
3- شبه الكاتب حياة الناس في تغيرها و تطورها بتغير سطح الأرض ، ضاربا المثل بالرجل البدوي و الرجل المتمدن و ما بينهما من أشواط أي بين الحياة البدائية و الحياة المتمدنة
4- أشار الكاتب إلى نوعين من الصراع بين فئتين من المجتمع هما : الصراع المعنوي ( الكلام ) و الصراع المادي ( الحرب الدموية ) بين أنصار القديم و أنصار الجديد ، و نتيجة هذا الصراع إما انتصار القديم و قمع الإصلاح ، و إما انتصار الجديد و انهزام القديم .
5- نبه الكاتب في نهاية النص إلى حقيقة لا يمكن تجاهلها و هي أن الأمة تسير وفق بندول يتحرك مرة إلى الأمام و مرة إلى الخلف ، في إشارة منه إلى أن ناموس الحياة يفرض تقبل الجديد و التمسك بالقديم .
6- أجل كان الكاتب موضوعيا في طرحه ، لأنه خرج بنتيجة وسط بين الاتجاهين و لم يبد انحيازا إلى فئة دون الأخرى .
7- التلخيص يكون بأسلوب الطالب مع احترام التقنية .
البناء اللغوي :
1- في النص حقلان دلاليان متضادان هما :
القديم ( العادات و التقاليد ، البدوي ، المحافظين )
الجديد( التغير ، المتمدن ، الإصلاح )
2- القرائن اللغوية التي ساهمت في اتساق الفقرة الأولى هي حروف العطف ( الواو و الفاء)
3- النمط الذي اعتمده الكاتب في بسط أفكاره هو النمط التفسيري ، إذ عمد إلى شرح فكرة التغيير و ما يحدث من جرائها بين المحافظين و المجددين في كل عصر ، و من المؤشرات : استخدام أدوات الاستنتاج و التفسير ( و هكذا ، لكن ، كذلك ، قد ...)
استخدام ضمير الغائب ، البناء ( مقدمة : فمن طبيعة ... عرض الفكرة و شرحها و تبسيطها : و كذلك الناس ...خاتمة : الخروج باستنتاج : و هكذا يتحرك ...) ، ضرب الأمثلة و عقد المقارنة ....
4- الفترة : بدل مجرور
إما التفصيلية
( تسير) جملة فعلية في محل رفع خبر أن
( كان صالحا ) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
5- حياة الناس على وجه الأرض ...تشبيه تمثيلي حيث شبه صورة تغير حياة الناس و ما يعتريها من اضطرابات بصورة تغير سطح الأرض نتيحة لعوامل طبيعية مختلفة و قد زادت الصورة المعنى جمالا و توضيحا .
- دلنا التاريخ : ( افتراض ) استعارة حيث شبه الكاتب التاريخ بالدليل الذي يرشدك و يكشف لك الطريق الصحيحة ، فذكر المشبه و حذف المشبه به على سبيل الاستعارة المكنية ، هذه إجابة من وضع الامتحان لأنه قال ( توجد صورة بيانية ) أما إجابتي فهي مجاز عقلي علاقته زمانية فليس التاريخ الذي يدلنا على ما حدث و إنما الأحداث التي تحدث عبر الزمن ، و هنا أسند الفعل دل إلى غير فاعله و المجاز العقلي ليس صورة بيانية ، و من جهة أخرى فنحن نستعمل الفعل دل في مواضع كثيرة كقولنا دلنا على ذلك الشيء الكتاب أو الموضوع ...و لا نقصد التشبيه بأي حال
و مثل هذا قول الشاعر : من سره زمن ساءته أزمان حيث أسند السرور إلى الزمن
التقويم النقدي :
تعريف المقال و أهم خصائصه باختصار مع ذكر ثلاثة من رواده
مواضيع مماثلة
» الحل المقترح لمادة الأدب العربي بكالوريا 2012 شعبة لغات أجنبية
» الحل المقترح لمادة الأدب العربي بكالوريا 2012 الشعب العلمية المشتركة
» موقع نتائج بكالوريا 2012
» جميع اجوبة مواضيع بكالوريا 2012
» تصحيح الموضوع الأول للفيزياء شعبة علوم تجريبية 2012
» الحل المقترح لمادة الأدب العربي بكالوريا 2012 الشعب العلمية المشتركة
» موقع نتائج بكالوريا 2012
» جميع اجوبة مواضيع بكالوريا 2012
» تصحيح الموضوع الأول للفيزياء شعبة علوم تجريبية 2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى